كانت علامات الانهيار نتيجة نشاطات البشرية قد بدأت تظهر على الكوكب في عام 1972، وهو عام تأسيس الوكالة. وراح برنامج الأمم المتحدة البيئي وشركاؤه مع الدول الأعضاء يعملون في العقود اللاحقة على مكافحة تلوث الهواء، وإصلاح طبقة الأوزون، وحماية البحار في العالم، وتعزيز الاقتصاد الأخضر والشامل، وقرعوا ناقوس الخطر محذرين من فقدان التنوع البيولوجي وتغير المناخ. وقد أصبح هذا العمل الآن أهم من أي وقت مضى.
يجوز إعادة إنتاج هذا المنشور كليًا أو جزئيًا وبأي شكل من الأشكال للأغراض التعليمية أو غير الربحية دون إذن خاص من مالك حقوق الطبع والنشر بشرط الإشارة إلى مصدرها. ويُقدّر برنامج الأمم المتحدة للبيئة تلقي نسخة من أي منشور يستخدم هذه المادة المطبوعة مصدراً له. ولا يجوز استخدام هذا المنشور من أجل إعادة بيعه أو لأي غرض تجاري آخر أياً كان دون الحصول على الإذن الخطي المسبق من برنامج الأمم المتحدة للبيئة. ولا تنطوي التسميات الجغرافية المستخدمة في هذا التقرير، ولا طريقة عرض المادة التي يتضمنها، على الإعراب عن أي رأي كان من جانب الناشر أو المنظمات المشاركة بشأن بالوضع القانوني لأي بلد من البلدان، أو أي إقليم أو أية منطقة تابعة لسلطات أي منها، أو بشأن تعيين حدودها أو تخومها. مصدر الصور: ما لم يُذكر خلاف ذلك، جرى الحصول على جميع البيانات الواردة في هذا المنشور من برنامج الأمم المتحدة للبيئة. لمزيد من المعلومات: unep.org/annualreport.
© حقوق الطبع محفوظة لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، 2022